الوداع إلى من كتبت له ولم يرى كلامى
الوداع إلى من صرخت بندائى ولم يسمع
الوداع إلى من لا أستطيع أنا أره أو أسمع
,,,
وداعك لا رغبت به ولا أستطعت ... وفى وداعك كنت مقدر أمنعك
كنت ألومك يوم الفراق ونظرت إلى عينك لم ارى أى كلام غير مدمعك
وصرت تشكى لى ولكن ما أوجعنى غير ما شعرت به أنه أوجعك .
كنت أريد أن أصون عهد الهوى ولكن لم أستطيع أن أمنعك
يوم وداعك تعديت ومشيت وصار قلبى يرتجف من وداعك
والله يا حبيبى لو أستطعت كنت أضمك طول العمر
لكى أشعر لحظه أنى معك
والله يا حبيبى أنى ما فى حياتى بكيت
من لحظة ما راحت يدى من أصابعك
وصرت أشكى ليت كلا يستطيع أن يمنعك
وكنت أبحث عن أى شيء يستطيع أن يرجعك
أتظن يا حبيبى أنى فى الهوى أستطتيع أن أخدعك
لا ألومك حبيبى لو تدرك مدى غلاك ماكنت تقول أودعك
لك ما تطلبت حبيبى ولكن أبحث على شخص يحبك أكثر منى يكون معك
لا أعزار لا قرار خذ حياتك وحياتى معك
قبل أن تذهب أريدك أن تنظر إلى عينى جيدا
لكى أتأكد أن هذا القرار من مرجعك
وقبل ما تذهب أريدك أنت تدرك شيئاَ لا أحد
سيظل فى قلبى ألا أنت وقلبى مرجعك
ولكن هذا أختيارك حبيبى ولم أستطيع أن أمنعك
قأذهب دون أن تقول وداع فلا أريد أن أسمعك
لا أذهب وأنت حبيبى وأترك وداعك لأحد لايريد أن يكون معك
هذا كلامى وهذا ندائى كنت أتمنى ان تراه وتسمعه
وهذه حياتى وهذا كلامى وهذا قلبى أرجوك أن تتركهم معك
أرجوكى أقبلى أعتزارى عزيزتى لم أستطيع لم أستطيع أن أمنعك
لم أستطيع يا حبيبى أن أمنعك